11. Sınıf Arapça Ders ve Çalışma Kitabı Cevapları Meb Yayınları

11. Sınıf Arapça Ders ve Çalışma Kitabı Sayfa 143 Cevabı Meb Yayınları

11. Sınıf Arapça Ders ve Öğrenci Çalışma Kitabı Sayfa 143 Cevapları Mesleki Arapça (Meb Yayınları) ulaşabilmek ve dersinizi kolayca yapabilmek için aşağıdaki yayınımızı mutlaka inceleyiniz.

11. Sınıf Arapça Ders ve Öğrenci Çalışma Kitabı Sayfa 143 Cevabı Meb Yayınları

أ فَريدة ب التَّقْليد ت الجُمود ث مُتَمَيِّة.
٢ ئِمة المَذاهِب.
هْليّة. ث أ
صول العَقيدة. ت قَواعِد الأ
أ- مَصادِر التَّشْيع. ب – أ
صْبَحَت سَبَبًا لحِماية البَشَيّة، مع أنَّها
تَتَناوَل دِراسة التَّشْيع المَصادِر والقَواعِد الَّي وَضَعَها الشَّارِع، فَأ
تََْلِف
خْاق، وفي بَعْض العِبادات، وت
صول العَقيدة والأ
لَيْسَت مُتَّفِقة مع ما سَبَقَها من الشَّائِع إِلا في أ
عنها في كَثر من العِبادات والمُعامَات.
نْواع الحُكْم التَّكْيفيّ
الدَّرْس الثّاني – أ
١ أ التَّْك ب المَكروه ت تَنْيه ث الثُّبوت.
٢ صول الفِقْه.
أ- الشَّاب الحَلال. ب – الحُكْم التَّكْيفيّ. ت دَليل قَطْعيّ. ث أ
٩لحَرام: ما طَلَب الشّارِع تَرْكَه طَلَبًا جازِمًا، وكان الدَّليل قَطْعيًّا على ذلك كالقَتْل والزِّنا.
والواجِب: ما طَلَب الشّارِع فِعْلَه طَلَبًا جازِمًا، ولَيْس الدَّلَل قَطْعيًّا على ثُبوتِه، بل ظَنّّ كقِراءة الفاتِة في الصّلاة.
عَتَيْ قَبْل الفَجْر.
والمَندوب: ما طَلَب الشّارِع فِعْلَه طَلَبًا غَير جازِم، وظَلّ الطَّلَب ثابِتًا بدَليل ظَنّّ كصَلاة رَك
الدَّرْس الثّالث – العِبادات ومَقاصِدُها
١ أ جَْعاء ب ومَقاصِد ت عِلَل ث مانِع.
٢ خْلاق. ث حِكَم عَظيمة.
خْلاق الحَسَنة. ب – تَربية المُسْلِمين. ت تَهْذيب الأ
أ- الأ
نْبياء، واليَوْم الآخِر والحَشْ.
أمْسى الحَجّ رَمْزًا لوَحْدة المُسْلِمين، يُعَلِّمُهُم النِّظام والصَّبْ، ويُذَكِّرُهُم بسيرة الأ
إنّ هذه المَقاصِد كُنّ سَبَبًا لسَعادة المُسْلِمين، ولا يَزَلْن أساسًا لسَعادة الإنسْانيّة جَْعاء.
الدَّرْس الرّابع – الاجْتِهاد والفَتْوى
١ أ وَرِع. ب الطَّاقَة. ت المُبَكِّرة. ث شَعَر.
٢ حْكام.
قْوال العُلَماء. ث آيات الأ
أ- المُجْتَهِد المُطْلَق. ب – مَكانة كَبيرة. ت أ
٩ الاجْتِهاد حاجة مُلِحّة شَعَر بها المُسْلِمون مُنْذ عُصورِهِم المُبَكِّرة، فاسْتَعْمَلَه الصَّحابة في حَياة النَّيّ
صْبَحوا مَهَرة فيه، من أجْل الوُصول إلى الفَتْوى.
وبَعْد وَفاتِه حىّ أ
صْحاب المَذاهِب
ئِم أ
وَظَلّ التّابِعون سائِرين على هَدْيِهِم في الاجْتِهاد والفَتْوى، إلى أن جاء عَرْ الأ
قْوال الفُقَهاء مَُرَّرة.
مْست أ
يْديهِم، وأ